السعادة

الإنسان إذا عاني من بيئة ضغوطات نفسية ومشاكل، يدخل في هذه المشكلة، يتحدث مع هذه مشكلة، يخرج من البيت مشكلة، فالوضع الطبيعي أن يتولد النار به، حتي تؤدي إلى تصرفات غير مسئولة، فيندفع إندفاعا أهوجا نحو المصائب، فيولد ذلك الشعور الإنتقام لديه من الواقع المحيط به، فيبحث عن ضحية، لهذا يجب نحن أن نتعامل مع الناس أنه مرة بفترة عصيبة.


لا للحكم على الناس من تصرفات لا تعرف ما يمر به

لا تدري ما الضغط الذي مر فوق رأسه حتى انفجر في وجهي، فنحن ياسادة لا نحكم على الناس من تصرفاتهم، ولا نسأل عما دفعهم، فبعض الآلام ياسادة لا تترجم، ولا تستطيع أن تعبر عنها، ولا أن تقوم بترجمتها بأى لغة لو جلست ألف عام، حتى تترجم ما معنى الضيق الذي تشعر به، لا تستطيع، إعلموا أن كل تصرف من الناس هو عبارة عن ترجمة لواقعهم، كل ردة فعل هو عبارة عن حصيلة الضغوطات التي مروا بيومهم.


لا لترجمة الأفعال وتغيير البيئة المحيطة بك

فكل كلمة تخرج منهم جرحتك إعلم أن ألف خنجز من ورائهم جرحهم، كل إهمال تجده ممن تحب، إعلم أنه وضع على هامش الحياة ممن يحب، كل تصرف تشعر أن الذي أمامك لا يبالي بك، إعلم أنه يشعر بأن العالم بأسره لا يبالي به، كل غنسان ربما تجده أحيانا يمسك المال والدرهم بأسنانه، إعلم بأنه ذاق الحرمان، مرت عليه أيام كان ينام جائعا عطشانا وجاره لم يشعر به، فلهذ لابد من ترجمة الأفعال وتغيير البيئة المحيطة.


الحاجة إلى تغيير البيئة المحيطة لمزيد من الراحة النفسية 

جميل منك أن تختار أحيانا ذلك الرجل الذي له القدرة العجيبة على نقلك من تفكير لتفكير من زاوية إلى زاوية، ولا من بيئة إلى بيئة حتى تشعر بالنعمة التي أنت فيها،  لهذا انصح الشباب دائما وأقول لهم تغيير البيئة المحيطة بهم، وأقول لهم نحتاج أحيانا لتغيير البيئة التي تحيط بنا، ترى ليست المشكلة نكد نكد أنت مصنع نكد ومشاكل، فلهذ فإن تغيير البيئة جزء من الراحة النفسية.


دلل نفسك دائما وحسن مزاجك ولا تجالس الؤساء

ولذلك إذا ضاقت عليك الدنيا ومررت بيوم عجيب صعب مرهق، ربما تقول كيف أدلل نفسي، فدلال النفس لا يأتي إلا بأبسط الإمكانيات، تدري أحيانا كيف أدلل نفسي تشرب القهوة، تذهب للكافية، حق نفسك عليك، إن لبدنك عليك حق كيف عقلي؟ كيف مزاجي؟ فلا تعيشوا في محيط البؤساء، لأنك ستصبح منهم.


الرأي الشخصي في كيفية تحقيق السعادة والراحة النفسية

ياسادة من يحيا في بيئة البؤساء المتشائمين التعساء، سيصبح جزءا منهم لا يتجزأ عنهم، ومن يحيا في بيئة السعداء سيسعد، هناك أناس يعلمونك آلية صنع السعادة، كيف تسعد؟ وهناك أناس يزرعون بك التعاسة، لهذا إختار وإذا لم تجد ربما تقول ما في، إصنع لنفسك أنت من يصنع آلية السعادة، لا يضرك انكساف ولا انخساف الشمس والقمر.  



كيف تحقق السعادة لنفسك وتشعر بالراحة النفسية

 

السعادة

الإنسان إذا عاني من بيئة ضغوطات نفسية ومشاكل، يدخل في هذه المشكلة، يتحدث مع هذه مشكلة، يخرج من البيت مشكلة، فالوضع الطبيعي أن يتولد النار به، حتي تؤدي إلى تصرفات غير مسئولة، فيندفع إندفاعا أهوجا نحو المصائب، فيولد ذلك الشعور الإنتقام لديه من الواقع المحيط به، فيبحث عن ضحية، لهذا يجب نحن أن نتعامل مع الناس أنه مرة بفترة عصيبة.


لا للحكم على الناس من تصرفات لا تعرف ما يمر به

لا تدري ما الضغط الذي مر فوق رأسه حتى انفجر في وجهي، فنحن ياسادة لا نحكم على الناس من تصرفاتهم، ولا نسأل عما دفعهم، فبعض الآلام ياسادة لا تترجم، ولا تستطيع أن تعبر عنها، ولا أن تقوم بترجمتها بأى لغة لو جلست ألف عام، حتى تترجم ما معنى الضيق الذي تشعر به، لا تستطيع، إعلموا أن كل تصرف من الناس هو عبارة عن ترجمة لواقعهم، كل ردة فعل هو عبارة عن حصيلة الضغوطات التي مروا بيومهم.


لا لترجمة الأفعال وتغيير البيئة المحيطة بك

فكل كلمة تخرج منهم جرحتك إعلم أن ألف خنجز من ورائهم جرحهم، كل إهمال تجده ممن تحب، إعلم أنه وضع على هامش الحياة ممن يحب، كل تصرف تشعر أن الذي أمامك لا يبالي بك، إعلم أنه يشعر بأن العالم بأسره لا يبالي به، كل غنسان ربما تجده أحيانا يمسك المال والدرهم بأسنانه، إعلم بأنه ذاق الحرمان، مرت عليه أيام كان ينام جائعا عطشانا وجاره لم يشعر به، فلهذ لابد من ترجمة الأفعال وتغيير البيئة المحيطة.


الحاجة إلى تغيير البيئة المحيطة لمزيد من الراحة النفسية 

جميل منك أن تختار أحيانا ذلك الرجل الذي له القدرة العجيبة على نقلك من تفكير لتفكير من زاوية إلى زاوية، ولا من بيئة إلى بيئة حتى تشعر بالنعمة التي أنت فيها،  لهذا انصح الشباب دائما وأقول لهم تغيير البيئة المحيطة بهم، وأقول لهم نحتاج أحيانا لتغيير البيئة التي تحيط بنا، ترى ليست المشكلة نكد نكد أنت مصنع نكد ومشاكل، فلهذ فإن تغيير البيئة جزء من الراحة النفسية.


دلل نفسك دائما وحسن مزاجك ولا تجالس الؤساء

ولذلك إذا ضاقت عليك الدنيا ومررت بيوم عجيب صعب مرهق، ربما تقول كيف أدلل نفسي، فدلال النفس لا يأتي إلا بأبسط الإمكانيات، تدري أحيانا كيف أدلل نفسي تشرب القهوة، تذهب للكافية، حق نفسك عليك، إن لبدنك عليك حق كيف عقلي؟ كيف مزاجي؟ فلا تعيشوا في محيط البؤساء، لأنك ستصبح منهم.


الرأي الشخصي في كيفية تحقيق السعادة والراحة النفسية

ياسادة من يحيا في بيئة البؤساء المتشائمين التعساء، سيصبح جزءا منهم لا يتجزأ عنهم، ومن يحيا في بيئة السعداء سيسعد، هناك أناس يعلمونك آلية صنع السعادة، كيف تسعد؟ وهناك أناس يزرعون بك التعاسة، لهذا إختار وإذا لم تجد ربما تقول ما في، إصنع لنفسك أنت من يصنع آلية السعادة، لا يضرك انكساف ولا انخساف الشمس والقمر.