تحكم المرأة في الرجل

المرآة لا تذل نفسك من أجلها فاحذر المرأة التي تبيعك شرائها مذلة، الحب ليس به بيع وشراء أو تجارة، لكن الحب هو التضحية التنازلات الوفاء، فأنت الآن تحبها واتصلت تقول ذلك وتم الجمع بينكما ورجوعها إليك، الآن هي طلبت الطلاق إياك أن تتغزل بأطلالها، لأن ذلك لا يصبح حب هذا ذل.


المرأة إن أحبتك جعلت ملكا وإن كرهتك ستجد قلبا صخرا ولا تتنازل لها فتتعود على ذلك

صحيح أنك تحب لكن في المقابل لا تجعل كرامتك ممسحة لإثبات حبك، إن تحبك فا أهلا وسهلا بذلك ستجد قلبك قصرا لها، لكن إن كرهتك مع السلامة ستجدي قلبك صخرا جلدا تجاهك، أما التنازل المستمر يعطي فرصة للمرأة أن تركب عليك السرج، لأنها وجدتك تتنازل بشكل مستمر فتتعود على ذلك.


قصة عن إمرأة أخبرت أمها أنها تريد أن تتحكم في زوجها فماذ قالت لها؟

إسمع تلك القصة لتعرف ما أقول  يوجد إمرأة تقول لأمها انها تريد أن تتحكم في زوجها وكان زوجها يعمل صيادا، المرأة إذا رأتك تتنازل مرة اولى وثانية وثالثة خلاص تصبح ليس حبيبا، لكن عبدا ذليلا، المهم قالت لها زوجك صياد إكسري سهما من سهامه في اليوم الأول، فالزوج كان جالسا في البيت.


قالت لها أمها إكسري له سهما من أدوات الصيد التي يعمل بها وشاهدي رد فعله

فجاءت الحرمة مسكت السهم قوت يومه فكسرته، في اليوم الثاني رآه الزوج مكسورا فسألها ماذا فعلتي، فغضب غضبا شديد، وقمت برضاءه وتقبيله فرضي وتنازل، فقالت لها أمها إكسري له سهما آخر، وفي اليوم التالي قالت الأم ماذا فعلتي، قالت كسرت له السهم الثاني، فقالت لها إمها ماذا فعل.


الزوجة تخبر أمها أنه غضب في البداية ولكنه سرعان ما هدأ فأخبرتها بكسر الثاني

قالت غضب أيضا فراضيته وخرج ثم عاد إلى المنزل مرة آخرى، فقالت له تلك المرة إكسري قوسه ليس بسهم تلك المرة، فقامت بكسر القوس، قالت لها أمها غضب ثم راضيته فرضى، فقالت لها أمها الآن ضعي السرج على زوجك فإنها حمارا يركب، لا تأتي لتثبت حبك بمسح كرامتك تحت قدمك، هذا ليس بحب أبدا.


الرأي الشخصي في موضوع تنازل الرجل عن كرامته لصالح المرأة حتى لا يصبح ذل

فالحب أخذ وعطاء تضحية ووفاء سمعا وطاعة نقدا وكلام نقاش وحار هذا حال الحب ياسادة، أما تأتي وتبكي وتقول لها أحبك وتعالي ثم تقول ما أريدك وترجع، وتروج وتسافر وترجع، هذا ليس بحب انت توصلني أن أؤمن بالسحر الآن، فأجوك ترفع الحب سماء والمزلة أرض، إذا أردت الحب حلق عاليا أنت وكرامتك، تريد مذلة الأرض تتسع لك.


مرتبطة بالموضوع - حب للرجل للمرأة متى يصبح ذل

  • متى يتوقف الرجل عن حب المرأة؟
  • متى يتجاهل الرجل المرأة التي يحبها؟
  • ما هي علامات كره الرجل للمراة؟
  • هل يحب الرجل المرأة التي تتجاهله؟


متى يصبح حب الرجل للمرأة ذل وكيف تتجنب ذلك

 

تحكم المرأة في الرجل

المرآة لا تذل نفسك من أجلها فاحذر المرأة التي تبيعك شرائها مذلة، الحب ليس به بيع وشراء أو تجارة، لكن الحب هو التضحية التنازلات الوفاء، فأنت الآن تحبها واتصلت تقول ذلك وتم الجمع بينكما ورجوعها إليك، الآن هي طلبت الطلاق إياك أن تتغزل بأطلالها، لأن ذلك لا يصبح حب هذا ذل.


المرأة إن أحبتك جعلت ملكا وإن كرهتك ستجد قلبا صخرا ولا تتنازل لها فتتعود على ذلك

صحيح أنك تحب لكن في المقابل لا تجعل كرامتك ممسحة لإثبات حبك، إن تحبك فا أهلا وسهلا بذلك ستجد قلبك قصرا لها، لكن إن كرهتك مع السلامة ستجدي قلبك صخرا جلدا تجاهك، أما التنازل المستمر يعطي فرصة للمرأة أن تركب عليك السرج، لأنها وجدتك تتنازل بشكل مستمر فتتعود على ذلك.


قصة عن إمرأة أخبرت أمها أنها تريد أن تتحكم في زوجها فماذ قالت لها؟

إسمع تلك القصة لتعرف ما أقول  يوجد إمرأة تقول لأمها انها تريد أن تتحكم في زوجها وكان زوجها يعمل صيادا، المرأة إذا رأتك تتنازل مرة اولى وثانية وثالثة خلاص تصبح ليس حبيبا، لكن عبدا ذليلا، المهم قالت لها زوجك صياد إكسري سهما من سهامه في اليوم الأول، فالزوج كان جالسا في البيت.


قالت لها أمها إكسري له سهما من أدوات الصيد التي يعمل بها وشاهدي رد فعله

فجاءت الحرمة مسكت السهم قوت يومه فكسرته، في اليوم الثاني رآه الزوج مكسورا فسألها ماذا فعلتي، فغضب غضبا شديد، وقمت برضاءه وتقبيله فرضي وتنازل، فقالت لها أمها إكسري له سهما آخر، وفي اليوم التالي قالت الأم ماذا فعلتي، قالت كسرت له السهم الثاني، فقالت لها إمها ماذا فعل.


الزوجة تخبر أمها أنه غضب في البداية ولكنه سرعان ما هدأ فأخبرتها بكسر الثاني

قالت غضب أيضا فراضيته وخرج ثم عاد إلى المنزل مرة آخرى، فقالت له تلك المرة إكسري قوسه ليس بسهم تلك المرة، فقامت بكسر القوس، قالت لها أمها غضب ثم راضيته فرضى، فقالت لها أمها الآن ضعي السرج على زوجك فإنها حمارا يركب، لا تأتي لتثبت حبك بمسح كرامتك تحت قدمك، هذا ليس بحب أبدا.


الرأي الشخصي في موضوع تنازل الرجل عن كرامته لصالح المرأة حتى لا يصبح ذل

فالحب أخذ وعطاء تضحية ووفاء سمعا وطاعة نقدا وكلام نقاش وحار هذا حال الحب ياسادة، أما تأتي وتبكي وتقول لها أحبك وتعالي ثم تقول ما أريدك وترجع، وتروج وتسافر وترجع، هذا ليس بحب انت توصلني أن أؤمن بالسحر الآن، فأجوك ترفع الحب سماء والمزلة أرض، إذا أردت الحب حلق عاليا أنت وكرامتك، تريد مذلة الأرض تتسع لك.


مرتبطة بالموضوع - حب للرجل للمرأة متى يصبح ذل

  • متى يتوقف الرجل عن حب المرأة؟
  • متى يتجاهل الرجل المرأة التي يحبها؟
  • ما هي علامات كره الرجل للمراة؟
  • هل يحب الرجل المرأة التي تتجاهله؟