النبي صلى الله عليه وسلم والابتسامة

لست أعظم من هيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يضحك ويبتسم، نحن أمة نخشى الابتسام والضحك، لأنه بزعمنا أنه ينقص من الرجولة من الإتزان، لأنك لو ضحكت وابتسمت لأتتك نغزة يقولون لك إتقل على من "إنك لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولا، تعالى معي لرسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول أحدهم ما رأني النبي عليه الصلاة والسلام منذ أن أسلمت، إلا وتبسم في وجهي.


الصحابي جابر بقول ما رأت الرسول عليه الصلاة والسلام إلا مبتسما

يقول جابر "ما رأيت أحدا أكثر تبسما من رسول الله، 120 ألف صحابي ويقول ما رأيت أحد أكثر تبسما من رسول الله، ياسادة هذا دينك، بسألك سؤال ماذا يعطيك ذلك من دلائل في المسجد يبتسم، جالس بالبيت يبتسم،  حتى ربما وهو يقرأ القرآن تجده يبتسم، هذا يعطيك طمأنينة، ترى أنت عندما ألتقيت بالطريق بوجه عبوس، ماذا تقول الله يسترك، لكن على العكس تخيل إني أمشي بالطريق وأنت تبتسم ترتاح نفسيا.


ابن حرب يسأل جابر عن جلوسه مع رسول الله صلى الله عليه وسلم

لهذا السبب لن تجد المدير إلا بوجه عبوس شرير يقولون ذلك برستييج الإدارة، النبي عليه الصلاة والسلام أدار أمة ولا يوجد احدا أكثر منه تبسما، أحد الصحابة يقول دخل عليه مجموعة من التابعين، قالوا له ابن حرب يقول لجابر مع مجموعة التابعين، إسمع بالله عليك ماذا يقولون أكنت تجالس رسول الله صل الله عليه وسلم قال نعم كثيرا، كان لا يقوم من بعد صلاة الفجر من مصلاه حتى تطلع الشمس.


جابر يقول كان رسول الله أكرم وألين الناس وكان بساما ضحاكا

قال كنا نتحدث في أمر الجاهلية فيضحكون ويبتسم عليه الصلاة والسلام، السؤال إين كانوا الصحابة يوسالفون في المسجد، يتحدثون عن أمور الجاهلية ويبتسمون، ما كن الرسول يقول لهم إتقوا الله ولا توسالفون ذلك مسجد، كان الرسول صلى الله عليه وسلم كالرجل من رجالكم، إلا أنه كان اكرم الناس وألين الناس وكان ضحاكا بساما، هذا الذي جاء لينقذنا إلى الجنة، "وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين".


كان النبي صلى الله عليه وسلم يعلم الإبتسامة من أين جاء بالنكد

كان يعلمنا الإبتسامة فمن أين أتيتم بالنكد، بل النبي صلى الله عليه وسلم إسمع لتلك القصة عمر رضى الله عنه يقول كان  رجلا يلقب حمارا  ويعطي النبي صلى الله عليه وسلم بعض السمن والعسل، كان يشتري بالدين ويأخذ بدلا منهم عسل السمنويقدمهم للنبي صلى الله عليه وسلم كهدية ويقبل الهدية، فكان يأتر بالرجل صاحب الدين ويقول للرسول الرجل يريد ثمن العسل والسمن وغيره، كيف وهى هدية.


النبي عليه الصلاة والسلام كان يشارك الناس ويعفو عنهم ويبتسم 

فيبتسم النبي صلى الله عليه وسلم ويعطيه المال، هذا الرجل في يوم الأيام شرب الخمر فأتوا به للنبي عليه الصلاة والسلام، فقال رجلا من الصحابة اللهم إلعنه، لأنه شارب الخمر، فقال النبي لا تلعنوه إنه يحب الله ورسوله، وكان زيد يقول إذا نزل الوحي على النبي صلى الله عليه وسلم بعث لي حتى أكتبه، فإذا ذكرنا الدنيا ذكرها معنا، وإذا ذكرنا الآخرة ذكرها معنا، وإذا ذكرنا الطعام ذكره معنا، أى كان يشارك الناس.

كيف كان النبي صلى الله عليه وسلم مبتسما لينا رحيما مع أصحابه والناس

 

النبي صلى الله عليه وسلم والابتسامة

لست أعظم من هيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يضحك ويبتسم، نحن أمة نخشى الابتسام والضحك، لأنه بزعمنا أنه ينقص من الرجولة من الإتزان، لأنك لو ضحكت وابتسمت لأتتك نغزة يقولون لك إتقل على من "إنك لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولا، تعالى معي لرسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول أحدهم ما رأني النبي عليه الصلاة والسلام منذ أن أسلمت، إلا وتبسم في وجهي.


الصحابي جابر بقول ما رأت الرسول عليه الصلاة والسلام إلا مبتسما

يقول جابر "ما رأيت أحدا أكثر تبسما من رسول الله، 120 ألف صحابي ويقول ما رأيت أحد أكثر تبسما من رسول الله، ياسادة هذا دينك، بسألك سؤال ماذا يعطيك ذلك من دلائل في المسجد يبتسم، جالس بالبيت يبتسم،  حتى ربما وهو يقرأ القرآن تجده يبتسم، هذا يعطيك طمأنينة، ترى أنت عندما ألتقيت بالطريق بوجه عبوس، ماذا تقول الله يسترك، لكن على العكس تخيل إني أمشي بالطريق وأنت تبتسم ترتاح نفسيا.


ابن حرب يسأل جابر عن جلوسه مع رسول الله صلى الله عليه وسلم

لهذا السبب لن تجد المدير إلا بوجه عبوس شرير يقولون ذلك برستييج الإدارة، النبي عليه الصلاة والسلام أدار أمة ولا يوجد احدا أكثر منه تبسما، أحد الصحابة يقول دخل عليه مجموعة من التابعين، قالوا له ابن حرب يقول لجابر مع مجموعة التابعين، إسمع بالله عليك ماذا يقولون أكنت تجالس رسول الله صل الله عليه وسلم قال نعم كثيرا، كان لا يقوم من بعد صلاة الفجر من مصلاه حتى تطلع الشمس.


جابر يقول كان رسول الله أكرم وألين الناس وكان بساما ضحاكا

قال كنا نتحدث في أمر الجاهلية فيضحكون ويبتسم عليه الصلاة والسلام، السؤال إين كانوا الصحابة يوسالفون في المسجد، يتحدثون عن أمور الجاهلية ويبتسمون، ما كن الرسول يقول لهم إتقوا الله ولا توسالفون ذلك مسجد، كان الرسول صلى الله عليه وسلم كالرجل من رجالكم، إلا أنه كان اكرم الناس وألين الناس وكان ضحاكا بساما، هذا الذي جاء لينقذنا إلى الجنة، "وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين".


كان النبي صلى الله عليه وسلم يعلم الإبتسامة من أين جاء بالنكد

كان يعلمنا الإبتسامة فمن أين أتيتم بالنكد، بل النبي صلى الله عليه وسلم إسمع لتلك القصة عمر رضى الله عنه يقول كان  رجلا يلقب حمارا  ويعطي النبي صلى الله عليه وسلم بعض السمن والعسل، كان يشتري بالدين ويأخذ بدلا منهم عسل السمنويقدمهم للنبي صلى الله عليه وسلم كهدية ويقبل الهدية، فكان يأتر بالرجل صاحب الدين ويقول للرسول الرجل يريد ثمن العسل والسمن وغيره، كيف وهى هدية.


النبي عليه الصلاة والسلام كان يشارك الناس ويعفو عنهم ويبتسم 

فيبتسم النبي صلى الله عليه وسلم ويعطيه المال، هذا الرجل في يوم الأيام شرب الخمر فأتوا به للنبي عليه الصلاة والسلام، فقال رجلا من الصحابة اللهم إلعنه، لأنه شارب الخمر، فقال النبي لا تلعنوه إنه يحب الله ورسوله، وكان زيد يقول إذا نزل الوحي على النبي صلى الله عليه وسلم بعث لي حتى أكتبه، فإذا ذكرنا الدنيا ذكرها معنا، وإذا ذكرنا الآخرة ذكرها معنا، وإذا ذكرنا الطعام ذكره معنا، أى كان يشارك الناس.